مقدمة
يعتبر هاني أبو ريدة واحداً من أبرز الشخصيات في تاريخ كرة القدم المصرية، حيث أسهم بشكل كبير في تطوير اللعبة على مستويات عدة.
دوره في اتحاد كرة القدم المصري
تولى أبو ريدة منصب رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم في عام 2016. خلال فترة رئاسته، ازدادت الجهود لتطوير البنية التحتية للعبة، بما في ذلك إنشاء أكاديميات تدريب وشراكات مع منظمات عالمية. كما سعى لتعزيز التنافسية في الدوري المحلي.
قيادته للمنتخب الوطني
أسهم هاني أبو ريدة بشكل مباشر في نجاح منتخب مصر الوطني، حيث ساعد في التأهل لكأس العالم 2018 بعد غياب دام 28 عامًا. كان لديه رؤية لتطوير مستوى الفرق الوطنية وتحسين الأداء في البطولات القارية.
التحديات والإنجازات
واجه أبو ريدة العديد من التحديات، منها تنظيم البطولات الكبرى مثل كأس الأمم الأفريقية، ولكن استطاع التغلب عليها بفضل خبرته وعلاقاته الدولية. وبفضل جهوده، عاد المنتخب المصري إلى حالة تنافسية، ممهدًا الطريق لجيل جديد من المواهب.
خاتمة
هاني أبو ريدة لم يكن فقط شخصية قيادية في كرة القدم المصرية، بل هو رمز للأمل والتطوير. مع استمرار التقدم في رياضة كرة القدم المصرية، يتوقع أن يستمر تأثيره الإيجابي في الفترة المقبلة، مما يبشر بمستقبل مشرق للعبة في البلاد.

